~~ كيف نحب ~~

~ ~ كيف نحب ~ ~

:: الخطوة الأولى ::

:: ليكن شعارك في الحب والكره ::

أحبب حبيبك هونا ماعسى أن يكون بغيضك يوما ما

ابغض بغيضك هونا ماعسى أن يكون حبيبك يوما ما

!! وما أكثر مامررنا بهذه المواقف في حياتنا الاجتماعية !!


:: الخطوة الثانية ::

تعلم فنون التعبير عن ذاتك بطريقة صحيحة .. بدون إفراط ولا تفريط بمعنى

لا تكثر من قول : أحبك ،،،، الخ .. ولا تغدق على من حولك بالهدايا المبالغ فيها

وإنما اختار الوقت المناسب للتعبير بطريقة مبتكرة ..


:: الخطوة الثالثة ::

تواضع ثم تواضع ..بالتواضع تصبح محبوب
ولا تنسى أن هناك فرق بين
التبذل والخضوع وبين التواضع


:: الخطوة الرابعة ::

تعلم فنون الصفح والغفران .. وقابل الإساءة بالإحسان .. وابتسم في وجه كل

من أساء إليك لتعطيه رسالة تقول .. أني أحب شخصك وابغض أفعالك


:: الخطوة الأخيرة ::

انظر إلى قلبك .. وأملأه بحب الله .. واجعل محبتك للمخلوقات من حبك له
ولاباس بعمل عملية تنقية له من الشوائب القلبية
التي قد تخالط قلبك فتجعله ضيقاً مثل
الغيرة والحسد والرياء وحب المدح
وغيرها من الأشياء الدقيقة

((وأخيرا اتمنى لكم حب موفق))

العزيزة ميمي : سلامات
علمتني أمي ما حاكي حدا وقالتلي : يا أمي اياكي العدا
اغنية لفيروز .... أقدمها كهدية متواضعة
الحياة حب ... بالفهم الواسع ... وخلقنا نحن من حب الله لنا وبشيئته العاشقة تستمر الحياة ...
الحب بمعناه الخاص لا يخضع لقوانين ووصايا لأنه يتعلق بالروح ولا يعيش بشروط فيزيائية أوكيميائية .
مقتل الحب شروطه ووضوحه فعندما نحب / يا أختاه / لا نناقش وكذلك عندما نكره .. يقول المثل :
حبيبي بحبه لو عبد أسود ...
الحب هو العلاقة الاجتماعية الوحيدة التي لا تعترف بقوانين المجتمع والدين فعندما نحب لا نسأل عن الطائفة أو المذهب أو علاقة القربى أو المركز الاجتماعي أو المادي / بحبك وما بعرف ليش / هو قاون العلاقة السائد كم من الرفاق والأحباب خسرنا أحبونا ومالوا لنا .. نعترف لهم .. لكننا لا نحبهم
ولم نميل لهم لفيروز أغنية تقول :
لو كان قلبي معي ما اخترت غيركم وما رضيت سواكم بالهوى بدلا
لكنه رغيب فيمن يعذبــــــــــــــــــــــــه وليس يقبل لا لوماً ولا عــــزلا
العقل يرفض القلب والقلب يتمرد دائما على قيود العقل وبالعكس العاطفة تصبغ العاطفة بلونها وتدعه يخلق لها التبريرات الملائمة ... كذلك بالنسبة لعاطفة الكراهية ابعدها الله عنا وعنكم .
الحياة حرية وحب ومن اجل حريتي أضحي بحبي ومن أجل حبي أضحي بحريتي لكن السؤال الدائم :
أين أنت ايها المحبوب ؟ وتمر الأيام والسنين والأعياد ... نتشدّق بها وتفلت من أيدينا كما الماء من بين أصابع الأطفال ... دون أن يأتي المحبوب على فرسه الأبيض .. نواسي أنفسنا قائلين :
أن اللحظات التي نقضيها في انتظار الحبيب أجمل بكثير من لحظات اللقاء ..
للحديث بقية ... ما تبقى من العمر .. الم نقل أن الحياة ( حب ) !!
سلامات أيتها اارفيقة العزيزة مرة أخرى والى لقاء متجدد ارجو لك السلامة
سالم

مشكووره على النصايح مثل الذهب ارد واقول مشكووره

شكرا على الموضوع بجنن فعلا الحب ما بيعرف اشكال والاوان بيدخل على قلب بدون استئذان

مشكورررررر اختي على هذي الموضوع